استعرض مصدر د.عبدالرحمن البر يكتب :مناجاة ودعاء.. لرب الأرض والسماء(2)

'''<center><font color="blue"><font size=5>د.[[عبدالرحمن البر]] يكتب :مناجاة ودعاء.. لرب الأرض والسماء(2)</font></font></center>'''
'''<center>(2) المجلس الثاني</center>'''

'''19-12-[[2013]]'''

[[ملف:د. عبد الرحمن البر.....jpg|تصغير|يسار|250بك|<center>د.[[عبدالرحمن البر]]</center>]]

- الحَمْدُ لله الَّذِي لاَ يَنْسَى مَنْ ذَكَرَه، والحَمْدُ لله الَّذِي لاَ يخِيبُ مَنْ رَجَاه، والحَمْدُ لله الَّذي لاَ يَكِلُ مَنْ تَوَكَّلَ عَلَيْه إِلى غَيرِه، والحَمْدُ لله الَّذي هُوَ ثِقَتُنَا حينَ تَنْقَطِعُ عَنَّا الحِيَل، والحَمْدُ لله الَّذي هُوَ رَجَاؤُنَا حينَ يَسُوءُ ظَنُّنَا بِأَعْمَالِنَا، والحَمْدُ لله الَّذي يَكْشِفُ عَنَّا ضُرَّنَا بَعْدَ كُرْبَتِنَا، والحَمْدُ للهِ الَّذِي يجْزِي بِالإِحْسَانِ إِحْسَانَا، والحَمْدُ للهِ الَّذِي يجْزِي بِالصَّبرِ نجَاةً وَغُفْرَانًا.

- اللهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، اللهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، اللهُمَّ وَتَرَحَّمْ عَلَى مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا تَرَحَّمْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، اللهُمَّ وَتَحَنَّنْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا تَحَنَّنْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، اللهُمَّ وَسَلِّمْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا سَلَّمْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.

- سُبْحَانَ مَنْ سَبَّحَتْ لَهُ السَّمَوَاتُ بِأَكْنَافِهَا, وَسُبْحَانَ مَنْ سَبَّحَتْ لَهُ الْجِبَالُ بِأَصْدَائِهَا, وَسُبْحَانَ مَنْ سَبَّحَتْ لَهُ الْبِحَارُ بِأَمْوَاجِهَا, وَسُبْحَانَ مَنْ سَبَّحَتْ لَهُ الْحِيتَانُ بِلُغَاتِهَا، وَسُبْحَانَ مَنْ سَبَّحَتْ لَهُ النُّجُومُ فِي السَّمَاءِ بِأَبْرَاجِهَا, وَسُبْحَانَ مَنْ سَبَّحَتْ لَهُ الشَّجَرُ بِأُصُولِهَا وَثمارِهَا, وَسُبْحَانَ مَنْ سَبَّحَتْ لَهُ السَّمَوَاتُ السَّبْعُ وَالْأَرَضُونَ السَّبْعُ وَمَنْ فِيهَنَّ وَمَنْ عَلَيْهَنَّ, سُبْحَانَ مَنْ سَبَّحَ لَه كلُّ شيْءٍ مِنْ مخْلُوقاتِه، تَباركْتَ وتَعَالَيْت.

- سُبْحَانَكَ سُبْحَانَكَ يَا حَيُّ يَا حَلِيمُ، سُبْحَانَكَ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ وَحْدَكَ.

- اللَّهُمَّ رَبَّنَا وَرَبَّ كُلِّ شَيْءٍ، إِنَّا نَشْهَدُ أَنَّكَ أَنْتَ الرَّبُّ وَحْدَكَ لَا شَرِيكَ لَكَ، اللَّهُمَّ رَبَّنَا وَرَبَّ كُلِّ شَيْءٍ، نَحْنُ شُهَدَاءُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ، اللَّهُمَّ رَبَّنَا وَرَبَّ كُلِّ شَيْءٍ، نَحْنُ شُهَدَاءُ أَنَّ الْعِبَادَ كُلَّهُمْ إِخْوَةٌ، اللَّهُمَّ رَبَّنَا وَرَبَّ كُلِّ شَيْءٍ، اجْعَلْنا مُخْلِصين لَكَ وَأَهْلِينا فِي كُلِّ سَاعَةٍ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ اسْمَعْ وَاسْتَجِبْ، اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ الْأَكْبَرُ، اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ، اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ الْأَكْبَرُ، حَسْبُنا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ، اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ الْأَكْبَرُ.

- اللَّهُمَّ يا نُورَ السَّمَواتِ والأَرْضِ، ويا قَيُّومَ السَّمَواتِ والأَرْضِ، ويا عِمادَ السَّمَواتِ والأَرْضِ، ويا زَيْنَ السَّمَواتِ والأَرْضِ، ويا جَمالَ السَّمَواتِ والأَرْضِ، ويا بديعَ السَّمَواتِ والأَرْضِ، ويا ذَا الجَلَالِ والإِكْرَام، يا غَوْثَ المُسْتَغِيثِين، ومُنْتَهَى رَغْبَةِ العَابِدِينَ، ومُنَفِّسَ كَرْبِ المَكْرُوبِين، ومُفرِّجَ غَمِّ المَغْمُومِين، وصَرِيخَ المُسْتَصْرِخِين، ومُجِيبَ دَعْوَةِ المُضْطَرِين، ويَا كَاشِفَ الكَرْبِ العَظِيم، اكْشِفْ كَرْبَنا وهَمَّنَا وغمَّنا، وصَلِّ على عبدِك ونبيِّك وصَفِيِّك وخِيرَتِك من خلقِك سيدِنا مُحَمَّدٍ النَّبِي الأُمِّيِّ، وعَلى آلِه الطيِّبينَ الطاهِرِين وأصحابِهِ مصَابيحِ الدُّجَى وأَئِمَّةِ الهُدَى، وارزُقْنا النَّصْرَ على عبْدِكَ (........) ومَنْ مَعَهُ ومَنْ سانَدَه من الظَّالمينَ والجبَّارِين، واصْرِفْ عنَّا أَذَاهُمْ، وشَرَّهُم، ومَكْرُوهَهُم، ومَعَرَّتَهُم.

- إلهَنا إنْ كانتْ أسقَطَتْنَا الخَطَايا لَدَيْكَ فَاصْفَحْهَا لنَا بِحُسْنِ تَوَكُّلِنَا عَلَيْك.

- رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ. رَبَّنَا إِنَّكَ مَنْ تُدْخِلِ النَّارَ فَقَدْ أَخْزَيْتَهُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ. رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آَمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآَمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ. رَبَّنَا وَآَتِنَا مَا وَعَدْتَنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ.

- رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ.

- وَسِعَ رَبُّنَا كُلَّ شَيْءٍ عِلْمًا، عَلَى اللَّهِ تَوَكَّلْنَا، رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بِالْحَقِّ وَأَنْتَ خَيْرُ الْفَاتِحِينَ.

- رَبَّنا أَتُهْلِكُنَا بِمَا فَعَلَ السُّفَهَاءُ مِنَّا، إِنْ هِيَ إِلَّا فِتْنَتُكَ تُضِلُّ بِهَا مَنْ تَشَاءُ وَتَهْدِي مَنْ تَشَاءُ، أَنْتَ وَلِيُّنَا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنْتَ خَيْرُ الْغَافِرِينَ، وَاكْتُبْ لَنَا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآَخِرَةِ إِنَّا هُدْنَا إِلَيْكَ.

- عَلَى اللَّهِ تَوَكَّلْنَا رَبَّنَا لَا تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ، وَنَجِّنَا بِرَحْمَتِكَ مِنَ الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ.
- رَبّنا فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ، أَنْتَ وَلِيُّنا فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ، تَوَفَّننا مُسْلِمين وَأَلْحِقْنا بِالصَّالِحِينَ.

- اللَّهُمَّ يَا ذَا الجَلَالِ وَالإِكْرَامِ إِنِّا نَعُوذُ بِكَ مِنَ الْعجْزِ والكَسَلِ وَالجُبْنِ وَالهَرَمِ، وَالْبُخْلِ، ونَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ القبْرِ، ونَعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ المَحْيا وَالمَمَاتِ وَضَلَعِ الدَّيْنِ وَغَلَبَةِ الرِّجَالِ.
- اللَّهمَّ إِنّا ظَلَمْنا أنفسنا ظُلْماً كثِيراً  كبيراً، وَلا يَغْفِر الذُّنوبَ إِلاَّ أَنْتَ، فَاغْفِر لنا مغْفِرَةً مِن عِنْدِكَ، وَارحَمْنا، إِنَّكَ أَنْتَ الْغَفور الرَّحِيم.

- اللَّهمَّ يَا ذَا الجَلَالِ وَالإِكْرَامِ اغْفِر لنا خَطِيئَتنا وجهْلنا، وإِسْرَافنا في أَمْرنا، وما أَنْتَ أَعلَم بِهِ مِنّا، اللَّهمَّ اغفِرْ لَنا جِدّنا وَهَزْلنا، وَخَطَأنا وَعمْدنا، وَكلُّ ذلِكَ عِنْدِنا، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لنا مَا قَدَّمْنا وَمَا أَخَّرْنا، وَما أَسْررْنا وَمَا أَعْلَنَّا، وَمَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنّا، أَنْت المقَدِّمُ، وَأَنْتَ المُؤَخِّرُ، وَأَنْتَ عَلى كلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ.

- اللَّهُمَّ إِنّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما عمِلْنا ومِنْ شَرِّ ما لَمْ نَعْمَلْ.

- اللَّهمَّ إِنّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ، وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ، وَفُجاءَةِ نِقْمَتِكَ، وَجميعِ سخَطِكَ.
- حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوَكِيل (سبع مرات).

- رَبَّنَا لا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا، رَبَّنَا وَلا تَحْمِلْ عَلَينَا إِصْرَاً كَمَا حَمَلْتَهَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا، رَبَّنَا وَلا تُحَمِّلْنَا مَا لا طَاقَةَ لَنَا بِهِ، وَاعْفُ عَنَّا وّاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلانَا فَانْصُرْنَا عَلَى القَوْمِ الكَافِرِينَ.

- اللَّهُمَّ يَا ذَا الجَلَالِ وَالإِكْرَامِ، يَا بَارِئَ البَرِيَّاتِ، وَغَافِرَ الخَطِيَّاتِ، وَعَالِمَ الخَفِيَّاتِ، المُطَّلِعُ عَلَى الضَّمَائِرِ وَالنِّيَّاتِ، يَا مَنْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيءٍ عِلْماً، وَوَسِعَ كُلّ شَيْءٍ رَحْمَةً وحِلْمًا، وَقَهَرَ كُلّ مَخْلُوقٍ عِزَّةً وَحُكْماً، اغْفِرْ لنا ذُنُوبنا، وَاسْتُرْ عُيُوبنا، واكْشِفْ كُرُوبَنا، وفَرِّجْ هُمُومَنا، وَتَجَاوَزْ عَنْ سَيِّئَاتِنا، وَخُذْ لِنا بِقَلْبِ عَبْدِكَ (........) وَسَمْعِهِ وَبَصَرِهِ وَلِسَانِهِ وَيَدِهِ وَرِجْلِهِ، ومَنْ مَعَهُ ومَنْ سانَدَه من الظَّالمينَ والجبَّارِين، فَإِنَّ قَلُوبَهُم وَنَواصِيَهُم فِي يَدِكَ، أَيْ رَبّنا، أَيْ رَبّنا، أَيْ رَبّنا.

- اللَّهُمَّ وَفِّقْنَا لِهُدَاكَ، وَاجْعَلْ عَمَلَنَا فِي رِضَاكَ، وأَسْعِدْنَا بِتَقْوَاكَ، واحْشُرْنَا خلْفَ نبيِّكَ ومُصْطَفَاكَ، واجْعَلْ خيْرَ أيَّامِنَا وأَسْعَدَها يَوْمَ أَنْ نَلْقَاكَ، وارْحَمْنَا منْ عِنْدِكَ رَحْمَةً تُغْنِينِا بِهَا عَنْ رَحْمَةِ مَنْ سِوَاكَ.

- إِلَهنا كَيْفَ نَمْتَنِعُ بِالذَّنْبِ مِنَ الدُّعَاءِ، وَأنت لا تَمْنَعُ مَعَ الذَّنْبِ مِنَ العَطَاءِ، فَإِنْ غَفَرْتَ فَخَيرُ رَاحِمٍ أَنْتَ، وَإِنْ عَذَّبْتَ فَغَيْرُ ظَالِمٍ أَنْتَ.

- اللَّهُمَّ يَا مَنْ عَلَى العَرْشِ اسْتَوَى، يَا مَنْ خَلَقَ فَسَوَّى وَقدَّرَ فَهَدَى، وَأَعْطَى كُلّ شَيءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَى، يَا مَنْ أَضْحَكَ وَأَبْكَى، وَأَمَاتَ وَأَحْيَا، وَأَسْعَدَ وَأَشْقَى، وَأَوْجَدَ وَأَبْلَى، وَرَفَعَ وَخَفَضَ، وبَسَطَ وقَبَضَ، وَأَعَزَّ وَأَذَلَّ، وَأَعْطَى وَمَنَعَ، وَرَفَعَ وَوَضَعَ، نَسْأَلُكَ تَذَلُّلاً، فَأَعْطِنا جُوداً وتكرُّماً وتَفَضُّلاً.

- اللهم يَا ذَا الجَلَالِ وَالإِكْرَامِ، يَا سَمِيعَ الدَّعَوَاتِ، يَا مُقِيلَ العَثَرَاتِ، يَاقَاضِيَ الحَاجَاتِ، يَا كَاشِفَ الكَرُبَاتِ، يَا رَفِيعَ الدَّرَجَاتِ، يَا غَافِرَ الزَّلاَّتِ، أَجِبْ دعَوَاتِنَا، وأَقِلْ عَثَرَاتِنَا، واقْضِ حَاجَاتِنَا، واكْشِفْ كُرُبَاتِنَا، وَاغْفِرْ زَلاَّتِنَا، وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا، وَتَوَفَّنَا مَعَ الأَبْرَارِ، واغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا، وَانْصُرْنَا عَلَى القَومِ المُفْسِدينَ، وانْصُرْنَا علَى القَوْمِ الظالِمِين.

- اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَنَا وَلِوَالِدينَا وَلجَمِيعِ الْمُسْلِمِينَ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَم الرَّاحِمِينَ، وَصَلَّى اللهُ وسَلَّمَ وبَارَكَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ، والْحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِين.

==المصدر==
*'''مقال:'''[http://www.ikhwanonline.com/Article.aspx?ArtID=171921&SecID=363 د.عبدالرحمن البر يكتب :مناجاة ودعاء.. لرب الأرض والسماء(2)]'''موقع:[[إخوان أون لاين]]'''

[[تصنيف:تصفح الويكيبيديا]]
[[تصنيف:إخوان أون لاين]]